في مثل هذا اليوم نستذكر المناضل ( مشعل تمو ) الذي اغتيل بيد النظام السوري المجرم السابق وبقرار مباشر صادر من القصر الجمهوري، في محاولة يائسة لإسكات صوت الحرية والديمقراطية في سوريا.
لقد كان مشعل تمو صديقاً مقرباً لرئيس منظمتنا عبدالباقي أسعد، ورفيقاً في مسيرة النضال السلمي من أجل الكرامة والعدالة وحقوق الإنسان. مثّل تمو نموذجاً فريداً في الشجاعة والإخلاص لقضية الشعب السوري بكل مكوناته، وخاصة الكردية منها، ودفع حياته ثمناً لمواقفه الجريئة الرافضة للاستبداد والطائفية والانقسام.
إننا في منظمة حقوق الإنسان في سوريا – (ماف)، إذ نحيي ذكراه و نؤكد أن قضية اغتياله ستبقى شاهداً على إجرام النظام السوري، وعلى ضرورة محاسبة جميع المتورطين في جرائم الاغتيال السياسي التي طالت الأصوات الحرة منذ انطلاقة الثورة السورية.
الرحمة لروح الصديق مشعل تمو..
والحرية لكل مناضل من أجل الكرامة والعدالة..
-منظمة حقوق الإنسان في سوريا – (ماف).
08.10.2025
لقد كان مشعل تمو صديقاً مقرباً لرئيس منظمتنا عبدالباقي أسعد، ورفيقاً في مسيرة النضال السلمي من أجل الكرامة والعدالة وحقوق الإنسان. مثّل تمو نموذجاً فريداً في الشجاعة والإخلاص لقضية الشعب السوري بكل مكوناته، وخاصة الكردية منها، ودفع حياته ثمناً لمواقفه الجريئة الرافضة للاستبداد والطائفية والانقسام.
إننا في منظمة حقوق الإنسان في سوريا – (ماف)، إذ نحيي ذكراه و نؤكد أن قضية اغتياله ستبقى شاهداً على إجرام النظام السوري، وعلى ضرورة محاسبة جميع المتورطين في جرائم الاغتيال السياسي التي طالت الأصوات الحرة منذ انطلاقة الثورة السورية.
الرحمة لروح الصديق مشعل تمو..
والحرية لكل مناضل من أجل الكرامة والعدالة..
-منظمة حقوق الإنسان في سوريا – (ماف).
08.10.2025
